بالطبع لا؛ فما وصلنا له مؤخراً قد يكون وصل له غيرنا من الشعوب منذ مئات السنين وهذا ما توضحه بعض الصور القديمة بالمتاحف الأثرية.
ظهور مشكلات العزلة الاجتماعية ونقص التواصل الاجتماعي الواقعي نتيجة انشغال الناس عن بعضهم.
انتشار الكُتب والصُّحف والمجلات الرّقمية، وحلّها مكان الوسائل التّقليدية؛ ممّا أثّر على أساليب التّعبير والكتابة.[٥]
ومع استمرار التطور تحول التعليم من نظام التلقين الممل إلى نظام البحث والمطالعة واستخدام أساليب البحث العلمي والعصف الذهني.
ولأننا لن نستطيع الوصول لمعظم الإجابات لذلك لا يهم أن نعرف متى ظهرت التكنولوجيا فيبدو أنها ظهرت مع بداية ظهور الإنسان.
أمّا الإيجابيات، ونتكلّم هنا باختصار شديد دون الخوض في التفاصيل:
الرياضة كلمات مُثيرة
مما أدى ذلك إلى ابتعادهم عن التواصل المباشر والحقيقي فيما بينهم.
لذلك أصبح التطورات التكنولوجية من أهم ضروريات الحياة التي تؤدي إلى سهولة الحياة لأنها تساهم بشكل كبير في حل الكثير من المشاكل والصعوبات التي تواجهها الكثير من الدول.
رغم قدرة هذه الأدوات الدقيقة على القيام بوظيفتها لعلاج المرضى إلا أنها كانت تسبب آلاماً حياتنا قبل التكنولوجيا كبيرة عند استخدامها.
ومع تطور التكنولوجيا ظهرت المطابع العملاقة التي ساهمت في نشر الكتب والحفاظ عليها.
خفض التكاليف للمهارات والأدوات التي تسهل الحياة مما يجعل الأشياء أقل تكلفة.
كما امتد أثر التكنولوجيا في بعض المجالات المختلفة وخاصة في تصنيع الطعام.
لذلك لا يوجد مجالاً واحداً في هذه الحياة لم يتأثر بالتكنولوجيا ولم يتطور باختراق التكنولوجيا الرقمية له.