The 2-Minute Rule for تاريخ الواقع الافتراضي
تعتبر تقنية الواقع الافتراضي واحدة من الابتكارات التكنولوجية التي كانت قريبة من الاعتماد الجماهيري لعقود، ورغم ذلك لا تزال تحتفظ بمكانتها كفئة متخصصة.
لقد أُعجب مستخدمو النظام بإحساس العمق (مجال الرؤية) في المشهد والواقعية المقابلة.
يوفر نظام ال اى اى بيه الأساس لمعظم سماعات الواقع الافتراضي الحديثة.
بل أن التكنولوجيا الافتراضية تحتاج أيضاً إلى مراعاة علم وظائف الأعضاء والإحساس لدى الإنسان. فعلى سبيل المثال, في العالم الحقيق لا تكون الحقول التي يراها للإنسان بعينيه مثل إطار الفيديو.
تتمثل التحديات الكبرى التي تواجه الواقع الافتراضي في نقص تجربة لا بد منها تجعل المستخدمين يتبنون هذه التقنية.
ومع ذلك، فإن موظفيها المعينين، مثل توم زيمرمان وسكوت فيشر وجارون لانيير ومايكل نيمارك وبريندا لوريل، أبقوا أبحاثهم وتطويرهم على التقنيات المتعلقة بالواقع الافتراضي.
ربما يكمن مفتاح فتح إمكانيات الواقع الافتراضي في إيجاد ذلك التطبيق الثوري المراوغ، أو قد يكون في تلاقي عوامل متعددة: محتوى جذاب يتجاوز الألعاب، أجهزة مدعومة بالذكاء الاصطناعي بأسعار معقولة، وتصاميم مريحة وخفيفة.
على الرغم من أن الرحلات السياحية الافتراضية قد لا تحل محل السفر الحقيقي, إلا أنها تفتح الباب أمام طريقة ممتعة لرؤية العالم.
الترفيه: بدأت العديد من الابتكارات الأولية في قطاع الترفيه وألعاب الفيديو.
. بوووم ، انفجرت فقاعة “الواقع الافتراضي” ثم وصلنا إلى ماوصلنا إليه اليوم.
حَلُم الإنسان بأن يخرج من واقعه الممل -وأحياناً الكئيب- وقد كانت السينما بشاشاتها الكبيرة وأصواتها العالية أحد الوسائل العملية للخروج من الواقع والدخول إلى واقع افتراضي من نسج خيال الكتاب والمخرجين، وفي حقيقة الأمر أنه حتى الألعاب نور الإمارات الرقمية في واقعنا المعاصر اليوم هي أحد وسائل الإنغماس في الواقع الافتراضي، واقع من الخيال يندمج فيه المرئ فيذهل عن من حوله، لكن تبقى حاسة البصر هي المعيار الأساسي في تعريف الواقع الافتراضي، فعدم رؤية أي شيء آخر والإحاطة الكاملة بالصورة أو المشهد، هما العاملان الرئيسيان لتحديد هوية الواقع الافتراضي.
كما يمكن أن يساعد في تفاعلات خدمة العملاء ويوضح للعملاء كيفية استخدام جهاز أو أداة ما.
تم اعتماد هذا بواسطة اوكيلوس وتم استخدامه في جميع سماعات الرأس المستقبلية.
على الرغم من هذه التحديات، فإن الواقع الافتراضي لن يختفي في أي وقت قريب. تواصل شركات مثل ميتا وجوجل وسامسونج استثمار مبالغ كبيرة في الواقع الافتراضي والواقع المعزز.